أكثر من 20 دبلوماسيا من 15 دولة لدى الصين ينطلقون من مدينة يان آن بمقاطعة شنشي لفتح رحلة عشق "عهد تشين"

انطلقت "الدورة الخامسة لاكتشاف شنشي من قبل الدبلوماسيين الأجانب لدى الصين: موعد مع طريق الحرير، وعشق عهد تشين" في مدينة يان آن يوم 5 يونيو، برعاية مكتب الإعلام التابع لحكومة مقاطعة شنشي الشعبية ومحطة سي أر أي أونلاين التابعة لمجموعة الصين للإعلام، وبتنظيم قناة شنشي لمحطة سي أر أي أونلاين.

حضر أكثر من 20 دبلوماسيا معتمدا لدى الصين من أكثر من 15 دولة، بما في ذلك زمبابوي ومدغشقر وألبانيا والمغرب وإثيوبيا وبيرو وسيريلانكا وإيران وليسوتو وناميبيا وبنغلاديش وكمبوديا وكينيا والباهاما، حيث اجتمعوا في مدينة يان آن، وبدأوا رحلة لاكتشاف مقاطعة شنشي خلال مدة 6 أيام.

تدشين الفعالية بحضور المسؤولين الحكوميين والضيوف الكرام

التصوير: شيه يي نا

كلمة ترحيب من السيدة يانغ هونغ لان، عضو اللجنة الدائمة للحزب الشيوعي الصيني في مدينة يان آن ومديرة إدارة الدعاية

التصوير: شيه يي نا

كلمة ترحيب من السيد فان جيان بينغ، المدير التنفيذي لمحطة سي أر أي أونلاين التابعة لمجموعة الصين للإعلام

التصوير: شيه يي نا

كلمة ترحيب من السيد لي آن جيون مشرف الدرجة الثانية بمكتب الشؤون الخارجية التابع لحكومة مقاطعة شنشي الشعبية

التصوير: شيه يي نا

كلمة ترحيب من السيد مارتن شيدوندو، السفير الزيمبابوي المعتمد لدى الصين

التصوير: شيه يي نا

كلمة ترحيب من السيدة شان هونغ، وكيلة إدارة الدعاية التابعة للجنة الحزب الشيوعي الصيني بمقاطعة شنشي ومديرة المكتب الإعلامي التابع لحكومة مقاطعة شنشي الشعبية

التصوير: شيه يي نا

في مدينة يان آن، سوف يتوجه الدبلوماسيون الأجانب المعتمدون لدى الصين إلى عدة مواقع تاريخية، مثل موقع تساو يوان الأثري للثورة، ومتحف آن ساي للثقافة والفنون، وشارع جين يان آن الثقافي، بالإضافة إلى مركز قيادة الإنتاج الرقمي بالمصنع الأول لاستخراج النفط في حقل تشانغ تشينغ، ومحطة قاو يي المتحدة، وذلك للتعرف على السياق التاريخي والقيم العصرية لروح يان آن، وللاستمتاع بسحر الثقافة الشعبية الصينية المتميزة، واستكشاف مسيرة تطور صناعة النفط في الصين.

صورة جماعية لجميع الضيوف

التصوير: ليو شياو خه

ستستمر الفعالية من الخامس حتى العاشر من يونيو، حيث سيقوم الدبلوماسيون المعتمدون لدى الصين من 15 دولة بزيارة واستكشاف تطور مقاطعة شنشي اقتصاديا واجتماعيا، وحتى الاستفادة من تجارب المؤسسات الحديثة، مع الاستمتاع بتنوع الجمال الثقافي والتاريخي، ويسطرون فصلًا جديدًا من "قصة شنشي".